728 x 90

بيان إعلامي رقم (1) بشأن القضايا الشخصية المتداولة

بيان إعلامي رقم (1) بشأن القضايا الشخصية المتداولة

بيان اعلامي رقم (1)


بنهاية شهر مارس 2023م، قامت السيدة بتحرير محضر شرطة رسمي، وأسست أقوال مبنية علي مقطع منشور علي صفحتي العامة على منصة “الفيسبوك” وهو مقطع روائي من روايتي صاحبة السيادة.. ورحلة البحث عن السعادة وتم نشر هذا المقطع علي لسان أبطالها، ومزيل بإسم الرواية، وقامت المذكورة بنسبه لي شخصياً، بل وروجت كذباً له، وأدلت بأقوالها هذه بالإضافة إلى اعترافها بمخالفات أخري وانتهاكات ارتكبتها.

 

لم تكتفي السيدة بهذا، بل تحاول إقناع من حولها من زملاء أنها المقصودة من هذا المنشور، والغريب انها تحاول استدراج شهود لم يشاهدوا سوي هذا المنشور علي صفحتي العامة على منصة “الفيسبوك“، ليشهدوا بأنني قائل ما هو منشور، الذي لا يُعد سوى مقطع روائي، لم يخرج عن سياق الرواية أو أبطالها، وبذلك تصنع شهود لم يشاهدوا شئ، كمسرحية “شاهد ماشفش حاجة“، ومازال المنشور كما هو على صفحتي العامة متاح للجمهور حتي تاريخة.

 

من سخرية القدر أن الرواية تم نشر مقاطع إلكترونيا منها كدعاية وإعلان عنها، قبل تحرير محضرها باكثر من 6 أشهر، مما جعلني أشك، أن السيدة تعيد تمثيل دور الفنان “احمد بدير” في الفيلم الشهير “بطل من ورق“.

الاعلان الاول عن الرواية منذ عام تقريبا

لكن مازال السؤال يطرح نفسه، هل السيدة تجسد احداث روايتي الخيالية إلي واقع كوميدي مؤلم ومضحك.

 

مؤلم.. لانها تحاول أن تصطنع شهود تم خداعهم فكرياً، ومضحك.. لأن الرواية تتضمن مقاطع خيالية وجريمة قتل، واحداث رومانسية وارتباط وانفصال في ختام الرواية، داخل سياق رومانسي تشويقي وبوليسي يتصاعد مع تصاعد الأحداث.

النسخة الالكترونية من الرواية

أيها السادة، لقد ادعت السيدة كذباً، بأنني المقصود بما ورد في المنشور الروائي، وهذا الجرم لم ترتكبة يدي فيما هو فات أو آت، ولن يكتبة لي يوما التاريخ في الذكريات، ولهذا فإن السيدة شهرت بي واساءة إلي سمعتي واسمي ومركزي وتعمدت إلحاق الضرر بعملي مستغله نفوذها، وعلاقاتها. وأتسأل ما هو هدفها من هذا ؟ .. لا اعرف.

 

علي صعيد آخر تلقيت فعلياً العديد من التهديدات، المثبتة والمرصودة بواقع سجلات النيابة العامة، بتلفيق الاتهامات والكيد الغير مبرر والمحاربة الغير شريفة فعلاً وقولاً، وقد تم تنفيذ بعضها بمعاونة أخرين وتورط مسئولين بالمجالمة للسيدة، وانتهاكات عدة أخري، سنعلن عنها قريباً…

 

أيها السادة .. لم يستطيع عقلي تصديق ما يحدث، وأن السيدة لم تعي منذ البداية أن هذا مجرد مقطع روائي، كونها تملك -ومن المفترض- قدر كبير من الوعي والفكر والثقافة، تأهلها لعملها الدقيق هذا كمذيعة هواء..

 

لقد طلبت حكماً عادلاً، ومازالت القضايا متداولة، فقد نختلف جميعاً وقد نلجأ الي القضاء، بهدف الفصل العادل والشريف، دون تضليل أو كذب أو تزوير أو تدليس للحقائق، فالقضاء هو السلطة الفاصلة والعادلة والحاكمة، ولا يخشاها إلا من يريد أن تصبح الحياة غابة، وفي ظل هذا يجب أن نعمل سوياً دون تمييز أو اضطهاد، أو تفرقة أو سوء استغلال سلطة أو تدخل في الشأن الشخصي…..

 

لذا أتخذت كافة الاجراءات القانونية، ضد هذا الهجوم الكيدي والعدواني الغير مبرر، والذي لم يلقي أي مسائله للسيدة من جهة الإدارة، بل وجدت تستر وتهاون ونشر شائعات، وبهذا أعلنت عدم تهاوني في مطالبتي بالفصل القضائي العادل، ضد كل معتدي ومتورط ومتسلط.

وسنوافيكم بالتطورات في البيانات القادمة بالتفصيل….

الله، الوطن، سيادة القانون، المساواة

 

تحياتي     

سيد عبد العزيز

07 أكتوبر 2023

البيانات الصحفية / الاخبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر البريد الإلكتروني الخاص بك. الحقول المطلوبة مؤشرة بعلامة *

آخر المشاركات

الأكثر تعليقا

مقاطع فيديو مميزة